There are words worthy saying excep

There are words worthy saying except to extend all the praise to Allah Swt due to all of his blessing, mercy, and guidance upon all of us so that we can still take the benefit from His blessing, namely the good health and oxygen we breathe in without any need to cost anything.

Sholawat and salam may everlastingly be upon our adoration, Great Prophet Muhammad SAW who had guided and led us from darkness into the shining bright path.

To all the honorable ladies, gentlemen, and audience,

On the 12th Rabiul Awal 1431 H coincided on 26th February 2010, all of the Muslims are celebrating Maulid (the birth) of Prophet Muhammad SAW, that’s nothing but the heritage of Islamic civilizations which has been carried out from generation to generation.

In historical record, Maulid was started since the Caliph era of Fatimiyah under the rule of the descendant of Fatimah Az-Zahrah, Daughter of Muhammad.

This celebration was carried out under the suggestion of Warlord Shalahuddin Al-Ayyubi (1137 – 1193 AC), towards the caliphates in order to celebrate the day of Muhammad’s birth.

It’s all carried out in order to regain the spirits of fight of Muslims under the struggle in order to free Mosque Al-Aqsha in Palestine from the holds of Christians, and then create massive effects, namely spirits of Jihad for Muslims which were impassioned at that time.

Substantially, the celebration of Maulid of Prophet is as a form of effort to know about the example of Muhammad as the disseminator of Islamic teachings. Recorded throughout the history of life, Prophet Muhammad is an amazing and great leader in giving esteemed examples for his followers.

In the Islamic socio-anthropological and historical order, Muhammad could be seen and understood in two different social dimensions that complement in each other.

Firstly, in the theological-religious perspective, Muhammad was seen and understood as a figure of prophet as well as the last Messenger of God in the Islamic order of concept. This positions Muhammad as a figure of holy man who became a representative of God in the world who had duties to bring, deliver, and implement all the forms of “holy” massages of God to mankind universally.

Hasil (Arab) 1:

هناك كلمات تستحق القول إلا تمديد كل الثناء "الله سبحانه وتعالى" سبب كل نعمة، ورحمته، والتوجيه عليها جميعا حتى أننا يمكن أن لا تزال تستفيد من بركته، وهما بصحة جيدة والأكسجين الذي نستنشقه دون أي حاجة تكلفة أي شيء.افيرلاستينجلي قد تكون شولوت وسلام على أعمالنا العشق، كبيرة النبي محمد صلى الذي يسترشد وأدت بنا من الظلمة إلى مسار مشرق ساطع.إلى جميع الشرفاء للسيدات والسادة، والجمهور،في ربيع الثاني عشر تزامنت أوال 1431 ه في 26 فبراير 2010، نحتفل جميعا من المسلمين موليد (ولادة) للنبي محمد صلى، التي ليست سوى تراث الحضارات الإسلامية التي نفذت من جيل إلى جيل.وبدأ البيان في السجل التاريخي، منذ عهد الخليفة فاتيميية تحت حكم سلالة من الألف إلى الياء فاطمة-زهرة، "ابنه محمد".هذا الاحتفال تم بموجب الاقتراح من "أمراء الحرب" شالاهودين Al-أيوبي (AC 1137 – 1193)، نحو كاليفاتيس من أجل الاحتفال بيوم ميلاد محمد.فإنه يتم الاضطلاع بجميع من أجل استعادة الروح المعنوية لقتال المسلمين تحت النضال من أجل تحرير المسجد Al-الفعل في فلسطين من عنابر للمسيحيين، ثم قم بإنشاء ضخمة الآثار، وهي روح الجهاد للمسلمين الذي كان متقد في ذلك الوقت.إلى حد كبير، الاحتفال بمن "موليد النبي" كنموذج لجهد لمعرفة على سبيل المثال محمد كناشر لتعاليم الدين الإسلامي. سجلت طوال تاريخ الحياة، النبي محمد زعيم مذهلة وكبيرة في إعطاء المحترم أمثلة لاتباعه.في النظام الاجتماعي-الأنثروبولوجية والتاريخية الإسلامية، يمكن أن ينظر إلى محمد ويفهم في بعدين الاجتماعية المختلفة التي تكمل بعضها البعض.أولاً، ينظر في وجهة نظر لاهوتية دينية، محمد ويفهم كشخصية النبي، فضلا عن أن "رسول الله" آخر في النظام الإسلامي لمفهوم. وهذا مواقع محمد كشخصية الرجل المقدس الذي أصبح ممثل الله في العالم الذين لديهم واجبات تجاه تحقيق وتقديم وتنفيذ جميع أشكال التدليك "المقدسة" من الله للبشرية عالمياً.

Hasil (Arab) 3:

هناك كلمات تستحق القول إلا أن أقدم كل الثناء على الله سبحانه وتعالى ويعود كل صاحب نعمة ورحمة توجيهات إلى جميع من لنا حتى أننا يمكن أن لا تزال تأخذ الفائدة من بركته، وهي بصحة جيدة و الأكسجين الذي نستنشقه في دون الحاجة إلى تكلفة أي شيء.

sholawat سلام قد أبدي عليه العشق،رأى النبي العظيم محمد الذي استرشدت به و قادنا من الظلمات إلى ساطع مشرق الطريق

كل الشرفاء السيدات، أيها السادة و جمهور

يوم 12 ربيع أول 1431 هـ تزامنت في 26 شباط / فبراير 2010، جميع المسلمين يحتفلون موليد (ولادة النبي محمد شاهد)،هذا ليس الا تراث الحضارات الإسلامية التي تم الاضطلاع بها من جيل إلى جيل.

في السجل التاريخي، وقد بدأ موليد منذ عهد الخليفة الفاطمية تحت حكم سلالة فاطمة زهرة من الألف إلى الياء، بنت محمد

تم إجراء هذا الاحتفال بموجب اقتراح من أمراء الحرب shalahuddin الأيوبي (1137 – 1193 ميلان)،نحو الخلافة لكي نحتفل بيوم ولادة النبي محمد

انه ينفذ كل ذلك من أجل استعادة روح محاربة المسلمين في إطار النضال من أجل تحرير المسجد الاقص في فلسطين من يحمل من المسيحيين، ثم إنشاء تأثيرات ضخمة، وهي روح الجهاد لدى المسلمين والتي كانت في ذلك الوقت حماسي

إلى حد كبير،