Church reassessments of Galileo in

Church reassessments of Galileo in later
centuries
The Inquisition's ban on reprinting Galileo's
works was lifted in 1718 when permission was
granted to publish an edition of his works
(excluding the condemned Dialogue ) in
Florence. [145] In 1741 Pope Benedict XIV
authorised the publication of an edition of
Galileo's complete scientific works [146] which
included a mildly censored version of the
Dialogue . [147] In 1758 the general prohibition
against works advocating heliocentrism was
removed from the Index of prohibited books,
although the specific ban on uncensored
versions of the Dialogue and Copernicus's De
Revolutionibus remained. [148] All traces of
official opposition to heliocentrism by the
church disappeared in 1835 when these works
were finally dropped from the Index. [149]
In 1939 Pope Pius XII, in his first speech to
the Pontifical Academy of Sciences, within a
few months of his election to the papacy,
described Galileo as being among the "most
audacious heroes of research... not afraid of
the stumbling blocks and the risks on the way,
nor fearful of the funereal monuments". [150]
His close advisor of 40 years, Professor
Robert Leiber, wrote: "Pius XII was very
careful not to close any doors (to science)
prematurely. He was energetic on this point
and regretted that in the case of
Galileo." [151]
On 15 February 1990, in a speech delivered at
the Sapienza University of Rome ,[152]
Cardinal Ratzinger (later to become Pope
Benedict XVI ) cited some current views on the
Galileo affair as forming what he called "a
symptomatic case that permits us to see how
deep the self-doubt of the modern age, of
science and technology goes today". [153]
Some of the views he cited were those of the
philosopher Paul Feyerabend, whom he
quoted as saying "The Church at the time of
Galileo kept much more closely to reason
than did Galileo himself, and she took into
consideration the ethical and social
consequences of Galileo's teaching too. Her
verdict against Galileo was rational and just
and the revision of this verdict can be justified
only on the grounds of what is politically
opportune." [153] The Cardinal did not clearly
indicate whether he agreed or disagreed with
Feyerabend's assertions. He did, however,
say "It would be foolish to construct an
impulsive apologetic on the basis of such
views." [153]
On 31 October 1992, Pope John Paul II
expressed regret for how the Galileo affair
was handled, and issued a declaration
acknowledging the errors committed by the
Catholic Church tribunal that judged the
scientific positions of Galileo Galilei, as the
result of a study conducted by the Pontifical
Council for Culture. [154][155] In March 2008
the head of the Pontifical Academy of
Sciences, Nicola Cabibbo, announced a plan
to honour Galileo by erecting a statue of him
inside the Vatican walls. [156] In December of
the same year, during events to mark the
400th anniversary of Galileo's earliest
telescopic observations, Pope Benedict XVI
praised his contributions to astronomy. [157] A
month later, however, the head of the
Pontifical Council for Culture, Gianfranco
Ravasi, revealed that the plan to erect a
statue of Galileo in the grounds of the Vatican
had been suspended. [158]
Impact on modern science
According to Stephen Hawking , Galileo
probably bears more of the responsibility for
the birth of modern science than anybody
else, [159] and Albert Einstein called him the
father of modern science. [160][161]
Galileo's astronomical discoveries and
investigations into the Copernican theory have
led to a lasting legacy which includes the
categorisation of the four large moons of
Jupiter discovered by Galileo ( Io, Europa,
Ganymede and Callisto ) as the Galilean
moons . Other scientific endeavours and
principles are named after Galileo including
the Galileo spacecraft,[162] the first
spacecraft to enter orbit around Jupiter, the
proposed Galileo global satellite navigation
system, the transformation between inertial
systems in classical mechanics denoted
Galilean transformation and the Gal (unit) ,
sometimes known as the Galileo, which is a
non- SI unit of acceleration .

Hasil (Arab) 1:

كنيسة عمليات إعادة تقييم لنظام غاليليو في وقت لاحقمنذ قرونحظر لمحاكم التفتيش إعادة طبع غاليليووقد رفع الأشغال في 1718 عندما كان إذنمنح لنشر طبعة أعماله(باستثناء الحوار الذي أدان) فيفلورنسا. [145] في 1741 البابا بينيديكت الرابع عشرسمحت نشر طبعة منالأعمال لغاليليو العلمية الكاملة [146] التيإدراج نسخة مختصرة أقل ما يقال منحوار. [147] في 1758 الحظر العامكان heliocentrism الدعوة ضد الأعمالإزالتها من فهرس الكتب المحظورة،على الرغم من أن حظر الخاصة غير الخاضعة للرقابةإصدارات دي الحوار وفي كوبرنيكوسوظل ريفولوتيونيبوس. [148] جميع آثارالمعارضة الرسمية إلى هيليوسينتريسمالكنيسة اختفت في عام 1835 عند هذه الأشغالوأسقطت أخيرا من الفهرس. [149]في عام 1939 البابا بيوس الثاني عشر، وفي أول خطاب له أمامالأكاديمية البابوية للعلوم، وداخلبضعة أشهر من انتخابه للبابوية،غاليليو وصف بأنها من بين أكثر "إبطال جريء للبحث... لا تخاف منالعقبات والمخاطر في الطريق،ولا تخشى من المعالم جنازي ". [150]قال مستشار مقرب من 40 سنة، أستاذروبرت يبر، كتب: "بيوس الثاني عشر كان جداًالحرص على عدم إغلاق أي الأبواب (للعلم)قبل الأوان. وكان نشطة في هذه النقطةوأعرب عن أسفه لأنه في حالةغاليليو. " [151]في 15 فبراير 1990، في كلمة ألقاها فيجامعة سابينزا في روما، [152]الكاردينال راتسينغر (في وقت لاحق يصبح البابابندكت السادس عشر) استشهد بعض الآراء الحالية علىقضية جاليليو كتشكيل ما أسماه "أعراض الحالة التي يسمح لنا أن نرى كيفعميق الشك الذاتي في العصر الحديث، منالعلوم والتكنولوجيا وغني اليوم ". [153]بعض الآراء واستشهد بتلكالفيلسوف Paul فايراباند، منهم أنهنقلا عن "الكنيسة في وقتغاليليو أبقى أكثر بكثير عن كثب لسبب من الأسبابمما فعلت غاليليو نفسه، وقالت أنها أخذت فيالنظر الأخلاقية والاجتماعيةنتائج التدريس لغاليليو أيضا. لهاالحكم ضد غاليليو كان عقلاني وعادلوإعادة النظر في هذا الحكم لا يمكن تبريرهفقط على أساس ما هو سياسيالمناسب. " [153] ولم "الكاردينال" عدم وضوحتشير إلى ما إذا اتفق أو اختلف معتأكيدات فايراباند. فعله، ومع ذلك،يقول "أنه سيكون من الحماقة أن بناءاعتذاري النبضية استناداً إلى هذهوجهات نظر ". [153]في 31 أكتوبر 1992، Paul البابا يوحناوأعرب عن أسفه لأن قضية جاليليوكان التعامل معها، وأصدر إعلاناالاعتراف بالأخطاء التي ارتكبتهاالمحكمة الكنيسة الكاثوليكية أن يحكمالمناصب العلمية لغاليليو غاليلي، كمانتيجة لدراسة أجراها في البابويةمجلس للثقافة. [154] [155] في آذار/مارس 2008رئيس الأكاديمية البابوية منالعلوم، نيكولا كابيبو، أعلنت خطةتكريم غاليليو بإقامة تمثال لهداخل جدران الفاتيكان. [156] في كانون الأول/ديسمبرنفس العام، أثناء أحداث مناسبةالذكرى 400 لغاليليو في أقرب وقت ممكنالملاحظات متداخلة، والبابا بينيديكت السادس عشرأشاد باسهاماته في علم الفلك. [157] Aوبعد شهر، مع ذلك، الرئيسالمجلس البابوي للثقافة، جيانفرانكورافاسي، كشفت عن أن الخطة الرامية إلى إقامةتمثال غاليليو في حديقة الفاتيكانوقد تم تعليق. [158]التأثير على العلوم الحديثةووفقا Stephen هوكينج، غاليليوربما تحمل المزيد من المسؤولية عنميلاد العلم الحديث من أي شخصآخر، [159] وألبرت اينشتاين ودعا لهوالد العلم الحديث. [160] [161]الاكتشافات غاليليو الفلكية وأن التحقيقات في نظرية كوبرنيكوسأدت إلى تركه دائمة تضمتصنيف لأربعة أقمار كبيرة منكوكب المشتري اكتشفها غاليليو (آيو، أوروبا،جانيميد وكاليستو) كما جاليليانأقمار. المساعي العلمية الأخرى وسميت بمبادئ نظام غاليليو بما في ذلكالمركبة الفضائية غاليليو، [162] الأولمركبة الفضاء لدخول المدار حول كوكب المشتري،الملاحة العالمي بالأقمار الصناعية غاليليو المقترحةنظام، التحويل بين القصور الذاتينظم في الميكانيكا الكلاسيكية التي تتم الإشارة إليهاتحويل الجليل وغال (الوحدة)،تعرف أحياناً باسم غاليليو،غير SI وحدة التسارع.

Hasil (Arab) 2:

إعادة التقييم الكنيسة غاليليو في وقت لاحق
قرون
حظر محاكم التفتيش على إعادة طبع غاليليو
تم رفع الأعمال في 1718 عندما تم الإذن
الممنوح للنشر طبعة من أعماله
(باستثناء الحوار أدان) في
فلورنسا. [145] في 1741 البابا بنديكتوس الرابع عشر
أذن بنشر طبعة من
الأعمال العلمية كاملة غاليليو [146] التي
شملت إصدار رقابة أقل ما يقال في
الحوار. [147] في 1758 الحظر العام
كان ضد أعمال الدعوة heliocentrism
إزالتها من فهرس الكتب المحظورة،
على الرغم من أن حظر محدد على غير خاضعة للرقابة
إصدارات الحوار وكوبرنيكوس دي
Revolutionibus بقي. [148] جميع آثار
المعارضة الرسمية لheliocentrism من قبل
الكنيسة اختفى في عام 1835 عندما هذه الأعمال
أسقطت أخيرا من الفهرس. [149]
في عام 1939 البابا بيوس الثاني عشر، في أول خطاب له أمام
الأكاديمية البابوية للعلوم، في غضون
بضعة أشهر من انتخابه للبابوية،
ووصف جاليليو بوصفها من بين "الأكثر
أبطال الجريئة للبحوث ... لا يخاف من
ل حجر عثرة والمخاطر على الطريق،
ولا خوفا من الآثار تعيس ". [150]
صاحب المستشار المقرب من 40 عاما، أستاذ
روبرت ليبر، وكتب: "كان بيوس الثاني عشر جدا
الحرص على عدم إغلاق أي أبواب (للعلم)
قبل الأوان وكان حيوية على هذه النقطة.
وأعرب عن أسفه أنه في حالة
غاليليو". [151]
في 15 فبراير عام 1990، في خطاب ألقاه في
جامعة سابينزا روما، [152]
الكاردينال راتزينغر (في وقت لاحق ليصبح البابا
بنديكتوس السادس عشر) استشهد بعض وجهات النظر الحالية على
علاقة غاليليو كما تشكيل ما وصفه بأنه
"حالة الأعراض التي يسمح لنا أن نرى كيف
عمق الشك الذاتي في العصر الحديث، من
العلم والتكنولوجيا يذهب اليوم ". [153]
بعض الآراء استشهد تلك
للفيلسوف بول فايراباند، الذي هو
قوله "الكنيسة في وقت
أبقت غاليليو أكثر من ذلك بكثير عن كثب لسبب
من فعل غاليليو نفسه، وأنها أخذت بعين
الاعتبار الأخلاقي والاجتماعي
أيضا. عواقب التدريس غاليليو لها
كان الحكم ضد غاليليو عقلاني وعادل
وإعادة النظر في هذا الحكم يمكن تبريره
إلا على أساس ما هو سياسيا
مناسبا ". فعلت [153] الكاردينال لا بوضوح
تشير إلى ما إذا كان متفق عليه أو اختلف مع
تأكيدات Feyerabend ل. وقال انه، ومع ذلك،
يقول "سيكون من الحماقة لبناء
اعتذاري التسرع على أساس هذه
الآراء". [153]
وفي 31 أكتوبر 1992، البابا يوحنا بولس الثاني
أعرب عن أسفه لكيفية قضية جاليليو
تم التعامل، وأصدر إعلانا
تعترف الأخطاء التي ارتكبتها
المحكمة الكنيسة الكاثوليكية أن الحكم على
المناصب العلمية غاليليو غاليلي، حيث أن
نتيجة الدراسة التي أجراها البابوي
مجلس الثقافة. [154] [155] وفي مارس 2008
رئيس الأكاديمية البابوية
للأعلن العلوم، نيكولا Cabibbo، ووضع خطة
لتكريم جاليليو من خلال إقامة تمثال له
داخل أسوار الفاتيكان. [156] وفي ديسمبر من
نفس العام، خلال الأحداث للاحتفال
بالذكرى ال400 لأقرب غاليليو
الملاحظات متداخلة، البابا بنديكتوس السادس عشر
أشاد إسهاماته في علم الفلك. [157]
وبعد شهر، إلا أن رئيس
المجلس البابوي للثقافة، جيانفرانكو
رافاسي، وكشف أن خطة لنصب
تمثال جاليليو في ساحة الفاتيكان
قد توقفت. [158]
التأثير على العلوم الحديثة
وفقا لستيفن هوكينج، غاليليو
ربما تحمل مزيد من المسؤولية عن
ولادة العلم الحديث من أي شخص
آخر، [159] ودعا ألبرت أينشتاين له
أب العلم الحديث. [160] [161]
اكتشافات غاليليو الفلكية
ولقد التحقيقات في نظرية كوبرنيكس
أدى إلى إرث دائم والذي يتضمن
تصنيف أربعة أقمار كبيرة من
كوكب المشتري الذي اكتشفه غاليليو (آيو، أوروبا،
جانيميد وكاليستو) كما الجليل
أقمار. المساعي والعلمية الأخرى
تتم تسمية المبادئ بعد غاليليو بما في ذلك
المركبة الفضائية غاليليو، [162] أول
مركبة فضائية لدخول مدار حول كوكب المشتري،
والملاحة عبر الأقمار الصناعية العالمي غاليليو المقترحة
النظام، وتحول بين بالقصور الذاتي
النظم في الميكانيكا الكلاسيكية تدل
التحول الجليل وغال (وحدة )،
التي تعرف أحيانا باسم غاليليو، الذي هو
وحدة SI غير التسارع.

Hasil (Arab) 3:

إعادة تقييم الكنيسة من جاليليو في وقت لاحق

قرون محاكم التفتيش
يعمل حظر على طبع جاليليو هو رفع في 1718 عندما
منح التصريح نشر طبعة من أعماله

(استبعاد يدين الحوار) في فلورنسا.[145] في 1741 البابا بندكتوس السادس عشر
أذن بنشر طبعة من المؤلفات العلمية [146]

غاليليو الكامل